الغذاء الصحي يمكن أن يزيد من قدرة المرضى على المقاومة، ويساعد مرضى فشل الكبد الدهني الشديد على التخلص من ألم المرض في وقت أسرع، من أجل التخلص من مرض الكبد الدهني في وقت أسرع، من المهم أن نكون حذرين فيما يتعلق بالغذاء في حياتنا اليومية.
يجب أن يكون المرضى المصابون بمرض الدهون في الكبد حريصين على تناول الأطعمة التالية يمكن أن يزيدوا من استهلاكها:
1، الفطر النباتي
البقوليات مثل الفطر، الفطر، العفن الأسود، العفن، وما إلى ذلك. تحتوي هذه الأطعمة على المواد الغذائية الغنية، مثل البروتين العالي، الفيتامينات العالية، الدهون المنخفضة، السكر المنخفض، الملح المنخفض، والسعرات الحرارية المنخفضة، وتعتبر خيارات صحية لمرضى الدهون في الكبد، حيث يمكن للبروتينات الجيدة أن تساعد الجسم في إزالة الدهون في الكبد، وتعمل كحماية وتقليل الدهون في الدم، وتحتوي على فيتامينات متعددة ومعادن، مما يساعد في إصلاح خلايا الكبد المتضررة والنمو.
2، الخس
يحتوي الخس على ألياف غذائية، بروتين، دهون، كربوهيدرات، فيتامينات، معادن، وما إلى ذلك من المواد الغذائية، ليس فقط غنيًا بالمواد الغذائية، ولكن له قيمة طبية، يمكن أن يلعب دورًا جيدًا في إنقاص الوزن، خفض الدهون في الدم، خفض الكوليسترول، التهاب، وقف النزيف وما إلى ذلك.
3، البطاطا
يحتوي البطاطا على الكثير من الكاروتين، وفيتامينات ب، سي، بي، وفيتامين ب، ولديه تأثيرات مثل تعزيز الجهاز الهضمي، إزالة السموم، خفض درجة حرارة الدم، وإصلاح الكبد، يمكن تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، ويكون مفيدًا لمرضى الدهون في الكبد، وأمراض الدهون في الدم وما إلى ذلك.
4، البصل
يحتوي البصل على الكثير من الكالسيوم، والحديد، وفيتامينات متعددة، وكاروتين، وفيتامين ب1، النيكوتينيك، والعديد من الفيتامينات الأخرى، والتي تقلل من الكوليسترول والدهون في الدم
5، الجزر
يحتوي الجزر على سعرات حرارية قليلة، وكميات كبيرة من الألياف، ويكون هناك شعور بالامتلاء بعد تناوله، مما يساعد في إنقاص الوزن. يمكن أيضًا خفض مستوى الدهون في الدم، وتهدئة الأوعية الدموية، وضبط ضغط الدم، وقبول مرض الدهون في الكبد، ومضاعفات أمراض القلب، وأمراض الشريان التاجي وما إلى ذلك.
6، الحلزون
يحتوي الحلزون على الكثير من التاウرين، يمكن أن يخفض ضغط الدم ويعالج أمراض الحصوات المرارية، ويمنع تطور مرض السكري الأوعية الدموية، ويحمي الكبد والأوعية الدموية. لا يحتوي الحلزون على دهون، وله تأثيرات علاجية ووقائية معينة لمرضي الدهون في الدم، وأمراض السمنة، وأمراض الدهون في الكبد وما إلى ذلك.