1التحقق العادي: مراقبة الأعراض عند ألم المعدة، مثل عدم الراحة في الصدر والحمى والقيء والرعشة، قد يكون مرضًا في المعدة؛ إذا كان هناك ألم في الجوع والشبع والشعور بالجوع والرعشة به طعم حمضي، حتى القيء بالدم، قد يكون ذلك نزيفًا في المعدة. يتم استخدام وقت الألم كمعيار لل�断اء، إذا كان الألم في المعدة بعد وجبة لمدة نصف ساعة إلى ساعتين، قد يكون ذلك نزيفًا في المعدة.
2أعراض المسرطنات المعوية المبكرة، تم اكتشاف أعراض مشابهة لمرض الجروح أو التهاب المعدة لسنوات عديدة، وكان هناك أيضًا عسر الهضم والغثيان والرهبة، ومع زيادة الألم، يحدث انخفاض في الوزن بشكل تدريجي، ويكون هناك تدهور في الوزن والفقر الدم وأعراض أخرى. يجب الذهاب إلى المستشفى في أقرب وقت ممكن عند الشعور بألم المعدة أو عدم الراحة في منطقة المعدة أو الجهاز الهضمي، لإجراء الفحوصات مثل التنظير الهضمي، والرشاش، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والتصوير بالأشعة السينية، والتصوير بالأشعة المقطعية، والخزعة المنخفضة والدم المخفي في البراز.
3تحقق التشخيص بالتنظير الهضمي والخزعة الحية: التحقق بالتنظير الهضمي مع الفحص التشريحي للخزعة هو أسلوب رئيسي لتشخيص التهاب المعدة المزمن. غالبًا ما يكون التهاب المعدة السطحي أكثر وضوحًا في المعدة السفلية، وهو غالبًا متسع، ويظهر سطح المعدة تغييرات بين الأحمر والأبيض أو الأنماط، وأحيانًا يُرى تآكلات موزعة، ويكون هناك إفرازات بيضاء أو أصفر بيضاء. غالبًا ما تكون المعدة المعدية المعدية بيضاء أو رمادية، وتصبح الطبقات الجلدية أكثر ضيقًا أو مسطحًا، بسبب أن طبقة المعدة قد أصبحت رقيقة، مما يجعل الأوعية الدموية تحت المعدة مرئية كأزرق أو أزرق مائل، والمرض يمكن أن يكون متسعًا أو يركز بشكل رئيسي في المعدة السفلية.
4، اختبار أجسام بيتا في الدم اختبار الهيبارين الجهازي: في معظم حالات التهاب المعدة البدائية، تكون أجسام بيتا إيجابية، ويرتفع الهيبارين. العكس صحيح، التهاب المعدة الباطنية يظهر أجسام بيتا سلبية، وينخفض الهيبارين.
5، لا يوجد اضطراب طبيعي في معظم الفحوصات بالأشعة السينية للمعدة.
فحص خلايا المعدة النسيجية هو طريقة تشخيص بسيطة، حيث يمكن جمع خلايا من المناطق المشتبه فيها في المعدة تحت الرؤية المباشرة للمنظار، مما يساعد في التشخيص التفريقي.